انتبهو هالرقم 923 دق علي
صباح خيرا للجميع
هذا رقم جاني توه قبل شوي بجوالي بس رنة 923237554248
المهم سويت بحث ابي اعرف فتح الخط من وين طلع لي هالموضوع
((لقيته مكتوب بمنتدى الموضوع بتاريخ الامس
اليوم وناا ياالس وياا الاهل نتغداا الى تلفوني يرن رنه ويبند تريت لين ما خلصة وقمت اجووف منوو دق على الي هو رقم غريب ومن خاارج البلاد ويبدا 923+
يلس افكر منو من ربعي مساافر ..قلت قبل الاتصل اجووف شو هل بلاد الي فتح خطهاا هااذ دوورت بعدين حصلت هل الموضوع ""زي سوى بحث ""
مفتاح الرقم أو بدايته كالتالي :
00905 فأحذروه !
ونفس القصة مع الأرقام التي تبدأ برقم 00923
إخواني وأخواتي الكرام
هناك من يقوم باتصال بمجرد رنة واحدة فقط ويقفل الخط !
ولكن هذه المرة ليس صديق أو شخص ما أتصل بالخطأ !!
الكارثة إنه هذه المرة شبكة محترفة تغلغلت في عمق اتصالات الشرق الأوسط
عامة والخليج خاصة وهدفها النيل من كرامة هذا الإنسان المحافظ وإستغلالة بطريقة فاحشة0
طرقهم الفاشلة :
اتصال واحد فقط لكل شخص ، وبمجرد رنة واحدة ، ومن ثم تستعد الشبكة
لاستقبال المتصل الذي بطبيعة الفضول الذي بداخلة سيقوم بالاتصال بمحاولة التعرف على الشخص المتصل ؟!
وبعدها يقع المتصل البريء في فخ استغلالهم البشع 0
المشكلة في الأمر :
بعد تلقي الشبكة الاتصال تقوم باختراق الرقم المعلوماتي الدقيق للشفرة الرقمية
الموجود في ذاكرة الشريحة ، ومن ثم تقوم بتحويله لجهة اتصال غير مشروعة
وبطرق إباحية غير مسبوقة ، لتنشر الرذيلة ولتزيد من ديون هذه الشعوب
ولتحصيل المدخول منهم ، لدعم قضيتهم المصيرية وهي الاستيطان اليهودي
في الشرق الأوسط 0
الجهة والمصدر :
ـ الجهة : الجمهورية التركية
ـ المصدر : رسالة بالهاتف من أحد الأخوة بدولة خليجية شقيقة
الخلاصة :
عدم الاتصال والرد على أي مكالمة تبدأ بالرقم المذكور ..))
هذا ماوجدته وتكلمت بالموضوع مع بنات العمل قالو انه جا اهلهم نفس الرقم
وفي رقمين آخرين قالو البنات عنهم جاتهم
رقم يرسلون مسج انك فزت بسيارة ومبلغ يبونك تتصل
ورقم آخر لسحب رصيد مصدره جنوب افريقيا
مويجيكم رقم وعلى طول هالفضول شغال التروي زين
ترى توني البارح مكلمه خارجي الاهل وشكيت انه ممكن هم بس قلت فتح الخط غير قلت ممكن
هم من كبينة لو شي بس خلني اشيك بالنت اتأكد
واتاريه طلع شي آخر
وترى لدول الخليج بعد صاير هاليومين نفس الموضوع
الله يحفظ الجميع بعينه التي لاتنام
اهم شي اذا رن جوالك فتحه 00923 او 923+
اهم شي (923) لا تردوون